5 Simple Statements About أشخاص لا يستحقون وقتك Explained



حتى و إن كان عبارة عن مزاح في حال كنت لا تحب هذا النوع من المزاح. أيضاً لا تسمح للآخرين بلمس جسدك لمسات غير مريحة. مثل التحرش أو حتى إن كانت عبارة عن سلام في الأيدي لكن بطريقة وضيعة.

إقرأ أيضاً: التوتر النفسي: مُهدّد للحياة أم مُلهِم لها؟

بغضّ النظر عما تفعله ومدى نجاحك في القيام به، سيكون هناك دائمًا شخص ما ليُفسد عليك فرحتك، لذلك من المهم أن تتعلم كيفية التعامل مع الكارهين لك والحاقدين عليك؛ أولئك الأشخاص الذين لا يُكنّون لك سوى مشاعر الكراهية!

لذلك الحدود الشخصية المتعلقة بوقتك الخاص يجب أن تكون واضحة. لذلك لا تخجل من رفض التحدث لشخص ما و أنت مشغول.

حتى إن كنت تأكل اللحوم، فإنّ هذا الفيلم الوثائقي سيفتح عينيك على كيفية تشغيل الشركات، وسلطتهم على الحكومة والمجتمع، و المعاملة اللاإنسانية للحيوانات.

من الصعب التعرف عليهم لأنك تتعاطف مع مشاكلهم في البداية. لكن بمرور الوقت، تدرك أنهم دوماً في حالة احتياج. شخصية الضحيه تدفع دوماً بالمسؤولية الشخصية بعيداً عن طريق التفكير في كل عثرة يواجهونها على أنها جبل شاهق لا يمكن تسلقه.

يشعرك الأشخاص الأنانيون باليأس والعجز؛ لأنَّهم يحافظون على مسافة بعيدة بينهم وبين الآخرين، كما يمكنك عادةً معرفة ما إذا كنت تقضي وقتك مع أشخاص أنانيين؛ لأنَّك ستشعر بالوحدة تماماً.

إذا كنت تحبني فسوف تفهمني وتعرف ما أريد ولكن أنت لا تستحق الاهتمام ولا البقاء في حياتي.

إذا اكتشفت أنك تعيش حياتك مع شخص لا يستحق فلا تتابع معه المسير، فإنَّ الحياة تجارب فتعلم منها.

معذرة، فالصفحة التي تبحث عنها في هذه المدونة ليست متوفرة.

دعونا نواجه الأمر، هناك دوماً شخص ما يبذل أقصى ما في وسعه إذا بحثت بما فيه الكفايه عنه.

لا يرضى الأشخاص الحاسِدون بما قسمه الله لهم أبداً؛ وحتى عندما يحدث معهم أمر عظيم، فإنَّهم لا يستمدون منه أي رضا؛ ذلك لأنَّهم يقيسون ما يمتلكونه بما يمتلكه العالم، في حين يجب أن يستمدوا رضاهم من داخل أنفسهم.

على سبيل المثال عندما تتحدث مع شخص ما يجب أن تكون مسافة مريحة بينك و شاهد المزيد بينه. و يجب عليك رسم حدودك الشخصية مع الطرف الآخر في حال إقترب منك بطريقة غير مريحة.

لقد قيل كثيراً أنك – كفرد – نتاج لأكثر خمسة أشخاص تقضي معهم معظم وقتك. إذا كنت تسمح ولو لواحد منهم أن يكون سلبياً، فأنت ستكتشف قريباً مدى قدرته على إصابتك بالعدوى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *